ذات يوم ذهبت إلى  منتزه ترفيهي  وكان هناك بحيره عليها سفن صغيرةوكانت السفن تتوقف عند التشغيل فتوقفت السفينه الصغيرة علي وأنا في المسبح ولكن من حسن الحظ أنه كان بجواري الجدار فصعدت إليه أنا أمشي

صار


أني


وقعت في المسبح وكل الناس يضحكون عليا

الله لا يعيدها طيحه

ولد الناس

المدرسة

 أبي لتدني مستواي أنا وأخي أراد ان يأتي إلى مدرستي ومدرسة
أخي لمعرفة الأسباب أنا في الصف الأول الثانوي وأخي الثاني المتوسط فذهب أبي إلى مدرسة أخي وقال لهم أريد أن اسأل عن مستوى ابني الدراسي فقالو له بأي صف هو فقال أبي الصف الثاني فاخذ المدير يبحث عن اسم أخي ويبحث لمدة نصف ساعة في الملفات والكمبيوتر وبعد ذلك سأل أبي هل هو راسب قال لا  فأخذو يبحثون مرة أخرى وإذا بطالب صغير لا يتعدى عمره ال7سنوات يدخل غرفة المدير يريد الاتصال بأهله فسأل أبي هل هذا الطالب الصغير يدرس في المتوسطة فقالو له إن هذه المدرسة هي النموذجية الثالثة الابتدائية فأتضح بعد ذلك إن أبي لم يذهب إلى المدرسة المتوسطة بل ذهب إلى المدرسة الابتدائية القديمة التي كان أخي يدرس فيها

غسان الحضرمي

مكة المكرمة

مره كنا رايحين رحله عائليه لمكة المكرمة الله يرزقنا وياكم العمره المهم وناسه وسوالف طول الطريق تعرف بعد لمة العيله عاد رايح معانه زوج اختي وهذا مسكين اول دخلته على بيت الله الحرام وتعرف الخشوووووع والخضوووع والرهبه من منضر الكعبه عاد ما اطول عليكم جلسنا عند الكعبه كلنه مع بعض وبدانا بقراءة الدعاء وقام زوج اختي رافع ايديه والدموع تهلهل ويصيح ما شفنه الا واحد من المحسنين حط بيده خمس ريال ومشى طبعا تخيل الموقف طار الخشووع والخضوووع وانهدينا ضحك عليه وتصور الاحراج
والله يسامحنا
 

ورده

مرة في يوم من الايام رحت أنا وعائلتي إلى السوق وأنا ماسكة
أختي ومرو علي ناس ومسكت أختي ومشيت وهي واقفه أنا جريتها وهي قاعدة تبكي بعدين جاتني حرمة وقالت:"خلي بنتي وأنا صار وجهي ألوان

Falken

^{أرسل رسالة فوريه لأصدقائك من هنا}

^{الموقع الرئيسي}

^{إضغط هـنا للمشاركة}